بعد ظهر الربيع ضجة في الحديقة. صرخات ويجيء ويذهب ، يقفز ، توجهات ، كرات ، عربات ... الأطفال يقطعون المساحة التي وضعها الأعمار ، عن طريق الأراجيح ، اللعب ، الآباء الذين يقدمون وجبة خفيفة ... فجأة ، هناك قوة غامضة تقوم بتعديل توزيع الأطفال. هناك فقاعات الصابون في الهواء.
كما السحرة الأفعى ، مثل Pied Piper ، فقاعات الصابون ومهندسهم تصبح مركز العصب في الحديقة. لا يبدو أن الأطفال يهتمون من أين أتوا. لا يهم إذا كان بالغًا ، إنه الشخص الصغير الذي يدفعهم دائمًا ، وأنه غريب ...
العالم حول يتلاشى وفي الزاوية البصرية للأطفال ، لا يوجد سوى أفق سماوي لفقاعات الصابون التي يجب متابعتها وتدميرها ، مع خلفية أذرع متعددة ممتدة في المعركة من أجلها.
لا يوجد سوى أجزاء صغيرة وجميلة من الصابون والماء يتم توزيعها بحكمة لتشكيل فقاعة هواء في الداخل. ماذا أقول إذا كان "بومبرو" جديدًا ، مع هذا السائل الغامض من الصيغة غير المعروف للبشر العاديين ، الذي ينتقل كمعالج سري أو صيغة كوكاكولا ، على مدى قرون ، من قبل الشركات المصنعة لها. صيغة غير قابلة للتكرار.
لأن مرة واحدة في المنزل ، دعونا نضع ما نرتديه Pompero لمحاولة تقليد السائل السحري ، فإن النتيجة لن تكون هي نفسها. ستكون فقاعات جميلة ، ولكن أقل.
لا تنشأ مع تلك القوة وهذا التعددية التي تغمر سماء الحديقة بفقاعات صابون مشرقة على مطاردة الأطفال الذين يلوحون بأذرعهم متحمسون وغير صبورين لتلمس الفقاعات الزائفة والمنومة.
في اليوم التالي ، وبعد نجاح الإعلان عن الاكتشاف ، تظهر بعض أكثر سحرا ، و فقاعات الصابون الجديدة فرحة الأطفال في الحديقة. "دعهم يطيرون يا بني!" القفز وانتقد. ترجمة: "هذا مستحيل يا أمي."
